هذا المشهد قذر إلى حد ما ولمحبي الكاميرا الصريحة قاموا بتصوير مراهقة آسيوية جميلة تدعى أليسا يونغ في مشهد فيلم للكبار العادي حيث يتم اختراقها مرتين في مؤخرتها الضيقة. بعد أن وضعت الكاميرا في مؤخرتها وهي منحنية، يتمكن المشاهدون من الحصول على عرض قريب للحدث.