رجل جامعي شاب يشتهي لقاءً عاطفيًا مع أبناء عمومته، يستسلم أخيرًا لرغباتهم اللامبالية. ينضم صديقه المتحرر، غافلاً عن الظروف، ويشعل موعدًا ناريًا ليس مع واحد، بل مع اثنين من الساحرات المغرية. المراهقة الساذجة، التي فوجئت في البداية، تستسلم لرغباتها البدائية، وتغمر نفسها في عالم من المتعة غير المحرفة. تتكشف مغامرتهم الإيروتيكية داخل قدسية رجوعهم الخفي، حيث يبدأون في رحلة استكشاف جسدي، يستمتعون بمجموعة متنوعة من المواقف الشديدة. يسخن العمل عندما يدفعون حدود بعضهم البعض، وتصل إلى ذروة النشوة. تلتقط الكاميرا كل تفصيلة صريحة، من ترددهم الأولي إلى إطلاق سراحهم المناخي، ولا تترك شيئًا للخيال. هذه القصة من الفاكهة المحرمة، والفضول الشبابي، والرغبات الناضجة تتكشف في دوامة من العاطفة، تاركة طعمًا عالقًا من النشوة المحظورة.