بعد المدرسة، غامرت إلى غرفة زوج أمي، حريصة على صقل مهاراتي الفموية. هو سيد في الكيس، وتشتهي تدريبه. كان جميعًا ليوجهني، وتعهدت بتعلم كل فروق دقيقة. وعندما كنت أرتعش أمامه، أطلق العنان لقضيبه النابض، وهو مشهد يجعل قلبي ينبض دائمًا. أخذته بفارغ الصبر في فمي، سعيًا لإرضائه. وجهني بلطف، ويديه على رأسي، وتوجيه حركاتي. صدى أنينه في الغرفة، دليل على تقدمي. نما حماسه، وأصبح أنفاسه غاضبة. أمرني بخلع ملابسي، كاشفًا عن شكلي الشاب. تذوق كل بوصة مني، ولسانه المتمرس يرسل موجات من المتعة من خلالي. كان ذروته مكثفًا، وكان إطلاق سراحه يطلي بلساني. خرجت من هذا الدرس بفهم جديد للمتعة الفموية، مجاملة من زوج أمي. تركتني وصيته أشعر بالرضا والرضا.