في قلب المدينة، تجد امرأة شابة نفسها في وضع محفوف بالمخاطر. تم القبض عليها وهي تقتحم مبنى مكتبًا، ووصفت جريمتها بأنها لص. يحكم عليها الحراس، الصارمون والثابتون، بالسجن. ومع ذلك، هذه الشابة ماهرة وتعرف كيف تستخدم أصولها. تتجول أمام الحارس، رجل السلطة والسلطة، وبابتسامة مشاغبة، تقدم له مقترحًا. تنزل على ركبتيها، كاشفة عن شكلها الصغير، وتأخذ قضيبه في فمها. يستسلم الحارس غير القادر على مقاومة جاذبيتها لتقدماتها. يصبح اللقاء ساخنًا، وأجسادهم متشابكة في رقصة من المتعة. يفشل الحارس الذي يضيع في اللحظة في إدراك أن الشابة تستخدمه للهروب من عقوبة السجن. شهوتهم تستهلكهم، وآنهم يترددون عبر المكتب الفارغ. هذه قصة إغراء، قوة ورغبة، والأطوال سيذهب المرء لتجنب عبودية السجن.