بدأت رحلة عبر القوس، عبور امتداد الجزيرة العربية بكل خطوة. قادتني رحلتي إلى الأراضي الآسرة في إيران والمغرب، حيث قابلت الجمال الساحر لأكبر المناطق الخلفية. لم يكن هذا المشهد الجذاب مجرد لحظة عابرة، بل كان انطباعًا دائمًا بقي في ذاكرتي. كانت جاذبية سحر الشرق الأوسط لا يمكن إنكارها، ووجدت نفسي منجذبًا إليها بشكل لا يقاوم. بينما كنت أتعمق في عالم الحسية هذا، اكتشفت الملذات المسكرة لاستكشاف الشرج، وهي رحلة أخذتني إلى آفاق جديدة من النشوة. كانت هذه التجربة أكثر من مجرد عمل جسدي؛ كانت رحلة لاكتشاف الذات وشهادة على الإمكانات غير المحدودة للرغبة البشرية.