في قصة محظورة عائلية، يأمر رجل عجوز، في محاولة يائسة لمعاقبة ابن زوجته الشاب، بالتجرد من ملابسه. الشاب، الذي يمسكه بين قواعد المنزل ورغبات زوجاته المنحرفة، لا يوجد لديه خيار سوى الطاعة. مع زيادة التوتر، يتولى الرجل العجوز، مع تلميح الشهوة في عينيه، السيطرة، ويوجه الأولاد الشباب الذين لا يمتلكون الخبرة لأداء الملذات الفموية على قضيبه المتقدم في السن. العاطفة الخامة وغير المرشحة بينهما واضحة عندما يأخذ الرجل الأكبر الشاب بين ذراعيه، ويعلمه طرق المتعة المتشددة. الصبي الصغير، على الرغم من تردده الأولي، يجد نفسه يستسلم لجاذبية لمسة زوج أبيه المتمرسة. هذه قصة رغبات محرمة، لرجل عجوز وصبي شاب تم القبض عليهم في رقصة عاطفة محرمة وخاملة وغير محرفة.