يتم إغلاق المبنى من قبل حارس أمن في حالة تأهب قصوى. يأمرها بالبقاء في اللوبي أثناء بحثه عن الدخيل. ومع ذلك، تحصل الفتيات الصغيرات على فضولها وتتسلل إلى الغرفة الخلفية، حيث تجد الدخيل مختبئًا على مرأى من الجميع. يتصاعد الوضع عندما يواجهها الحارس، ويستغل الدخيل الفوضى لجعله يهرب. يقرر الحارس وحده مع الفتاة أن يعلمها درسًا في الطاعة. يمزق ملابسها ويسيطر عليها بأكثر طريقة متشددة ممكنة. يعرض الفيديو الجانب البري للفتيات، حيث تشارك في لقاء ساخن مع الحارس. يستغل الحارس الوضع ويجعلها راضية تمامًا، بينما تستغل الفوضى لتفادي الاختراق.