شاب يجد نفسه في المستشفى مصابًا وغير قادر على التحرك. الطبيب المكلف بحالته أبعد من أن يكون مذهلاً بجسم يصرخ بالمتعة الحسية. ومع ذلك، تأخذ المؤامرة منعطفًا غير متوقع عندما يبتلع المريض الطبيب، وعلى الرغم من تحذيره، يستمر في العودة لرؤيتها. الطبيب، الساخط من إصراره، يقرر أن يعلمه درسًا. تغويه، تكشف عن جمالها الحقيقي، وتأخذه في كل حفرة يمكن تخيلها. تدخل الممرضة عليهم، لكن الطبيب يسكتها بلمحة تهديد. المريض، الآن راضٍ تمامًا، يدرك خطأه ويحاول المغادرة، لكن الدكتور يبتزه للعودة للمزيد. تستمر هذه الرحلة الجامحة في وقت متأخر من الليل، مع المريض غير القادر على مقاومة جاذبية الطبيب الجميل.